ما كنت لأعلم و لا لأتنبىء بما تخبئه لي الأقدار
كم كان يستحوذ على تفكيري هذا السؤال ..
ماذا خلف أبواب المستقبل من مفاجئات ؟؟
وظللت أفكر وأتحرى لعلامات قد ترشدني لرؤية شبه واضحة ليوم غد
جمع إشارات و إلتفاتات مسروقة على دفاتر الكشف عن المستقبل
حتى إنتهى بي المطاف لمعرفة حقيقة واحدة!
أن المستقبل هو للمستقبل وما نعيشه في الحاضر ونفعله هو ما يحدد
مستقبلنا سواء قمنا بتخطيطه أو لا
فهو عمود وصلب غدنا .
by
roo7 al aml
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق